lundi 29 octobre 2018
jeudi 25 octobre 2018
Accident ferroviaire de Bouknadel : Voici les résultats de l'enquête diligentée par la Gendarmerie royale
Le train qui a déraillé la semaine
dernière à Bouknadel coûtant la vie à 7 personnes et faisant 125 blessés
circulait à une vitesse anormalement élevée, a indiqué ce mardi 23 octobre le
procureur du Roi près le Tribunal de première instance de Salé.
Le conducteur du train en question roulait à
une vitesse de l'ordre de 158 Km/H 80-90 km/h dans une zone où il aurait dû
être à une vitesse beaucoup plus basse limitée à 60KM/H. Le conducteur est
poursuivi pour homicide et blessure involontaires conformément aux articles 432
et 433 du Code pénal et a été déféré devant le juge du Tribunal
de Première Instance de Salé.
Source : https://lematin.ma
jeudi 18 octobre 2018
الدرك يفكك شبكة للهجرة السرية بالناظور ويحجز 3 سيارات
تمكنت عناصر
الدرك الملكي بسلوان التابعة للقيادة الجهوية بالناظور، أخيرا، من تفكيك عصابة
إجرامية مكونة من 4 أفراد، متخصصة في مجال الهجرة السرية، وحجز 3 سيارات تستعمل في
مجال نقل “الحراكة”.
ويأتي تفكيك
الشبكة الاجرامية، بناء على شكايات تقدم بها عدد من الضحايا تفيد تعرضهم الى النصب
والاحتيال من طرف منظمي الهجرة السرية، وهو ما جعل عناصر الدرك تضع خطة أمنية
محكمة أفضت إلى توقيف المدبر الرئيسي لعمليات الهجرة وعدد من الاشخاص.
وذكرت مصادر
لموقع
rue20.com،
أن الأبحاث التي باشرتها مصالح الدرك في الموضوع قادت الى توقيف المدبر الرئيسي،
في حين قادت التحريات إلى تحديد هوية 3 آخرين، جرى توقيفهم جميعا بجماعة قرية
أركمان، الواقعة ضواحي الناظور.
وبناء على
المعلومات التي إستقتها عناصر الدرك من لدن منظمي الهجرة السرية الموقوفين، تم
اصدار بحث وطنية في حق عدد مع الأشخاص يشتبه ارتباطهم بنفس العصابة الاجرامية.
وجرى
الاحتفاظ بجميع الموقوفين رهن تدبير الحراسة النظرية لفائدة البحث وفقا لتعليمات
النيابة العامة، في حين تم تقديمهم امام الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف
بالناظور من أجل المنسوب اليهم.
Source : https://www.rue20.com
vendredi 5 octobre 2018
تفكيك عصابة تزوير وسرقة السيارات
تمكنت عناصر
الدرك القضائي التابعة لسرية درك ابن سليمان، أخيرا، من وضع يدها على صيد ثمين،
وذلك باعتقال الرأس المدبر لشبكة وطنية متخصصة في كراء السيارات بمجموعة من المدن
المغربية، وإعادة بيعها ببعض المدن المغربية والموريتانية والجزائرية، بتزوير
أوراق السيارات ووثائق رسمية.
وأفاد مصدر
أمني أن سقوط هذه الشبكة، التي يتزعمها شقيقان يتحدران من ابن سليمان، ومازال
البحث جاريا لمعرفة جميع أعضائها، جاء نتيجة افتضاح أمرهم، بعد أن قامت مصالح
الدرك القضائي بوضع كمين للمتهم الأول البالغ من العمر 22 سنة والذي كان مبحوثا عنه بموجب برقية
بحث وطنية تتعلق بإصدار شيكات بدون رصيد.
وحصلت
المصالح الأمنية على معلومات تفيد أن المعني بالأمر يوجد بالقرب من احدى الإقامات
الشاطئية بجماعة المنصورية ليتم إلقاء القبض علية، واقتياده إلى مقر سرية درك ابن
سليمان حيث تم وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية.
وأوردت
المصادر ذاتها، أن المصالح الدركية قامت باستدعاء صاحب الشيكات المستحقة من أجل
إعادة الاستماع إليه في الشكاية التي وضعها ضد المتهم، وأدلى بمعلومات خطيرة، من
قبيل أن احدى الفتيات تعرفت عليه عن طريق الفيسبوك، وأخطرته أنها كانت برفقة
المتهم على متن سيارته، وأنها في احدى اللحظات قامت بفتح صندوق السيارة الداخلي،
ووجدت داخل الصندوق بطاقة تعريفه الوطنية ورخصة السياقة.
وأكدت له
أنها قامت بسرقة رخصة السياقة وطلبت منه الالتحاق بها إلى مدينة المحمدية لتسليمها
له. وطلب من رجال الدرك تحرير محضر جديد يتعلق بسرقة وثائقه الرسمية وسيارته من
طرف المتهم.
وأضافت
المصادر ذاتها أنه بعد تعميق البحث مع المتهم، اعترف أن البطاقة ورخصة السياقة عثر
عليهما بابن سليمان لمدة تزيد عن أربع سنوات، وظل يحتفظ بهما إلى أن قام شقيقه
بسرقة البطاقة الوطنية للضحية ولا يعلم ماذا فعل بها بعد ذلك.
غير أن
التحريات والأبحات بينت أن شقيق المتهم الأول قام بفتح حساب بنكي بواسطة البطاقة الوطنية
المسروقة التي زورها. كما اكتريا بواسطة البطاقة نفسها ودفتر الشيكات المتحصل عليه
من البنك مجموعة من السيارات من عدة مدن مغربية، وأزال محدد الأمكنة (ج ب س)، كما
زوروا الوثائق الرسمية للسيارة، من اجل إعادة بيعها من جديد.
وأكدت
المصادر أن المعنيين بالأمر موضوع عدد من الشكايات لدى مصالح الأمن الوطني والدرك،
وان عدد العمليات تجاوز ستا.
وزادت المصادر
ذاتها، أن البحث مع المتهم الرئيسي بين أيضا، أن العصابة استغلت دفتر الشيكات
والبطاقات الوطنية المزورة، في النصب على مجموعة من التجار بمدن ابن سليمان
والمحمدية والبيضاء، خصوصا تجار بيع مواد البناء، إذ يعمد إلى شراء كميات كبيرة من
مواد البناء ويؤدون ثمنها بواسطة الشيك البنكي ونسخة من البطاقة الوطنية المزورة،
قبل أن يعمدوا إلى إعادة بيعها من جديد لفائدة أصحاب شركات بناء ومقاولين جاري
البحث عنهم والتحقيق معهم في الموضوع .
Source : https://assabah.ma
Inscription à :
Articles (Atom)